
Read more Read more
ربما ما تسمعه في هذه الأغنية شجن وحزن ! لكن يمثل لي رحلة سفر عبر الزمن والعودة لتسعينيات واستعادت مشاعر السعادة واللحظات الجميلة فيها، وأبي الآن سيعود ، وأمي تعد وجبة العشاء ، وإخوتي يتشاكسون في صالة المنزل، وأنا أستمع للأغنيات ، همومي كحل عيني ألا يسيح! ، لوحاتي ، وخواطري، وأغنياتي ، ومجلة فواصل !، ها أنا أذهب للمطبخ لمساعدة أمي بعد انتهائي...