بكاء الورق !
مكبل ذلك الورق من كلتا يديه ! لو كان بمقدوره الهروب لهرب ! ننحت عليه أحزاننا دونما رحمة لنرتاح ! […]
مكبل ذلك الورق من كلتا يديه ! لو كان بمقدوره الهروب لهرب ! ننحت عليه أحزاننا دونما رحمة لنرتاح ! […]
تلك الفراغات التي في أضلعنا لم تتشكل هكذا عبثاً بل لتمتلىء بمن نكتمل به ونحب !
يوماً أعدت إرسال تغريدة وإذ بأحدهم يرسل إليَّ رسالة، مفادها كيف تعيدين تغريدة شخص مؤيد لقيادة المرأة للسيارة؟! أعدت كذلك
عندما خلق الله المرأة والرجل خلقهم مكملين لبعضهم البعض، ومهما كابر الرجل ومهما كابرت المرأة ، كليهما يحتاج بعضهما البعض،
المشاعر الصادقة لها تأثير عجيب حتى لو لم نشعر بها في بادىء الأمر أو ربما تهاونا فيها ولم نرعاها فالنفس
بدأ والدي سعيداً مبتسماً تلمع عيناه وهو يقرأ اسم أمي في بطاقة العائلة! لعله خيل له أنه يشاهد صورتها بدلاً
الحب والصداقة في عالمي أعتبرهما نادرين جداً في هذا الوجود! بلاشك أن هنالك حب، وهنالك صداقة ! ولكن
أحن إلى موطننا الأصلي إلى أرض أبينا التي خلق فيها وعاش ! اللهم أعدنا إليها سالمين ولا تحرمنا العودة يالله