كيف تصنع ابناً منافقاً ؟!
خلال السنوات التي مررت بها كانت تستوقفني بعض التساؤلات ، عن ذنوب الخلوات ، وعن التشدد ، وعن انتكاسات البعض…الخ […]
خلال السنوات التي مررت بها كانت تستوقفني بعض التساؤلات ، عن ذنوب الخلوات ، وعن التشدد ، وعن انتكاسات البعض…الخ […]
الوحدة تقسم إلى قسمين ، وحدة تكون لها أسباب تدفع لها من حزن واكتئاب ونحوه ، وهنالك وحدة أسميها وحدة
كنت قد كتبت مقال في الأسبوع الماضي، بعنوان ” كيف تصنع ابناً منافقاً” وتحدثت فيه عن جزئية عندما يستقيم الإنسان
عندما تحمل شعار القيم والأخلاق قدمها للجميع دون استثناء حتى لو لقاتل أبيك ! لا تتخلى عن قيمك وأخلاقك لأجل
كان لي صديقة بمنزلة الروح مني ، هي الرئتين التي كنت أتنفس بهما، والعينين التي كنت أرى
وأنا أجلس على مكتبي ، والكتب تحيط بي من كل مكان ! وشهاداتي المعلقة أمامي كل ذلك يبعث في نفسي
” النفس الأصيلة ” هي التي تدفعك لفعل كل ماهو جميل قناعة فيه وتقدم عليه إقداماً دون أي ضغوط ،
لاتحزن ولا تبكي على شيء إلا على من مات من أحبتك ، بكاء شوق لاجزع ! أما مافي