أخلصت حبي للخيل المصطفى
أحاولُ أن أحيا .. وأضحكُ باكيًا وتُقرَعُ حولي للرحيلِ دُفوفُ لكَ الله يا قلبي.. تَقلَّبُ في الأسى إذا
بي كبرياء الآلفين جراحهم و المثقلين بحكمة السنواتِ الجالسين على رماد قلوبهم و الواقفين بحافة
إنَّ للهِ مَسافات لا تُقطَعُ بالأقدام ، وإنَّما تُقطَعُ بالقُلوب! ابن القيم
لكَ الفجرُ، للمُسْتهزِئينَ الهوازِعُ ولي مِنْكَ يا بْنَ الأكْرمينَ المَطالِعُ ولي نَقْرُ عُصفورٍ على غَيرِ مَوعِدٍ معَ الحَبِّ، لكنْ بَيْدرُ
“لَن يَفتَقِدَكَ أَحَدٌ مَا دُمْتَ لَا تَعنِي لَهُ شَيئًا، هَذَا مَا رَأَيْتُهُ فِي الَّذِينَ أَحببتُهُم كَثِيرًا “ “لن يحتويك
سجد قلبي على رمل الضلوع وهزه التنهيد وأنا في جوفي خيام الندم والخوف منصوبة يارب افهق هلاكي والمنايا
في أحد الأيام، ستتنازل مُجبرًا عن بعض أحلامك حتى تعيش واقعك” جبران خليل جبران