اسم الكاتب: أسماء الفهد

يقول الشاعر عزرا باوند ” يجب أن نقرأ لنزيد من قوتنا ، الإنسان الذي يقرأ هو إنسان مفعم بالحياة والكتاب […]

وهو يُلمّع زجاج الباب كان صاحب الدكان يثرثر عليه عن غرامه وحبه لأحجية تركيب الصور ، وكيف كان يشتري الأحاجي

كنت أتأمل حديث من استطاع الباءة فليتزوج  وقول ابن مسعود لا نجد شيئا وحث الرسول لهم بالصيام  وبين حديث ذلك

شعور الاكتمال الحقيقي لا يكون إلا بين الرجل والمرأة ! وهذا الاكتمال القليل من يفهمه ! فهمنا لهذا الاكتمال محدود

  كتب يدعو على من ظلمه ويتوعده بسهام الليل ! كتبت له أدعو لمن ظلمك وتصدق عنه ولا تدعو عليه

مضت سنين ومازلت أذكر تلك الفتاة التي كتبت لي يوماً تبث أحزانها وتبحث عن حل لمشكلتها ،محزن أن يقصدك شخص

    لم تكن التفجيرات التي حدثت في باريس بمستغربة فمن يتابع فكرة النظام العالمي الجديد الذي تسعى له أمريكا

تبدوا الصورة جميلة في البدء عندما تلتقطها عدسة أعيننا ! ربما تزداد جمالاً تلك الصورة كلما اقتربنا منها وربما العكس

يخرج الرجل من عمق رحم المرأة مكمن أنوثتها ليستقر على صدرها صغيراً يكبر ويغدوا رجلاً ليعود مرة أخرى لموطنه الأصلي

      قبل عشر سنين فقدت خمسة من أعمامي في ثلاث سنين متتالية، كان لفقدهم الأثر البالغ في نفسي