وكان والديها المزلاج الذي
يحرس باب عينيها
لكي لا تفيض الدموع
ومذ رحلوا انهد المزلاج ببابه
وعند أي موقف يُبكي قلبها
تنهمر دموعها
لاستر اليوم لا حجب لبكاء القلب !
وكان والديها المزلاج الذي
يحرس باب عينيها
لكي لا تفيض الدموع
ومذ رحلوا انهد المزلاج ببابه
وعند أي موقف يُبكي قلبها
تنهمر دموعها
لاستر اليوم لا حجب لبكاء القلب !