
ليس في نفسي شيئاً على أحد، الله وحده يشهد ،صحيح يصعب أن نطمس مشاعر الألم والجروح التي سببها البعض، ولربما مرت ليالي يبكي الإنسان ألماً منها، لكن صدقاً ليس في نفسي شيئاً على أحد، ليس كلاماً يقال بل والله شعوراً حقيقياً في نفسي ، أكتب هذه الرسالة لكي لا يُحمِّل أحداً نفسه عذابات هو لا يطيقها ولأحفظ ماء الوجوه من وقوف هي لا تريده
فلتمضوا بسلام وأمان، الله يرعاكم ، و يوفقكم ويسعدكم