Navigation Menu+

Posted on ديسمبر 21, 2020 by in نَبْضٌ

تمت زيارة التدوينة: 503 مرات

 

 

في لحظات أشعر أنني كاذبة!،

أنا لا أكتب ولا أقول إلا ما أنا مقتنعة فيه فعلياً، لكن في لحظات أن تواسي محزوناً وتضع له كل الأقوال ليقتنع وتخفف من حزنه، وفي المقابل أنت لديك أحزان لم تتصالح معها!!

أو تناقش في أفكار وحقائق لتساعد شخص في قناعاته وأنت في المقابل لديك ألف حقيقة ضائع أمامها!

أضف تعليقًا :

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.