صمت!

 

“إنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ”

هذه الأية عظيمة جداً!

هذه المرحلة من الشعور لا تكون إلا مع من يعنيك، ويهمك شعوره، ولا تريد أن تخسره!

أن تجد أنه يؤذيك، وأنت تعلم أنه يؤذيك، ويمنعك حياؤك من التصريح له!

والأشد منها أنه رغم أذيته لك، لا تريد أن تصرح له خشيت أن تجرحه وتؤذيه!

لذلك تفضل الصمت!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

Scroll to Top